العيد شعيرة من شعائر الإسلام. ولو أن الشعوب الإسلامية التزمت ببقية التعاليم والشعائر، خاصة إقامة العدل وطلب العلم وبسط الشورى والتضامن ووحدة الكلمة واتخاذ أسباب القوة والأمن لصدّ الغزاة والطامعين والمعتدين، لما تجرأ عليها ذئاب العالم ولما تداعوا عليها كما تداعى الأَكَلة الى قصعتها.
سلام الشعوب الإسلامية وأمنها واحترامها في الساحة الدولية مرهون بالعمل بهذه القيم… أي بإقامة دول عادلة في إطار المبادئ الإسلامية.
عيدكم مبارك. وكل عام وأنتم بخير.
لا تنسوا الاشتراك في هذه الصفحة الفيسبوكية، وأيضا زيارة صفحة قناة المستقلة على اليوتيوب youtube.com/almustakillahtv والاشتراك فيها وتفضيلها، ومشاهدة جديدها بانتظام في الأوقات التي تنتسبكم.
